5Prayers

fasting

Fawaid (59)

«أَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللهِ»:
أَسَمَاءُ الْأيَّامِ مِنَ الثَّامِنِ إِلَى الثَّالِثَ عَشَرَ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ: - الْيَوْمُ التَّاسِعُ:
أَقْوَالُ الْعُلَمَاءِ فِي صِيَامِ السَّبْتِ
أَقْوَالُ الْعُلَمَاءِ فِي صِيَامِ السَّبْتِ
أَقْوَالُ الْعُلَمَاءِ فِي صِيَامِ السَّبْتِ
أُمُّ الدَّرْدَاءِ الصُّغْرَى -رَحِمَهَا اللهُ
اسْتِفْتَاحُ الْعَامِ بِتَوْبَةٍ نَصُوحٍ.
الْحِكْمَةُ مِنْ صِيَامِ الْيَوْمِ التَّاسِعِ مَعَ الْعَاشِرِ:
السُّنَّةُ فِي الصَّوْمِ صِيَامُ تَاسُوعَاءَ وَعَاشُورَاءَ:
السُّنَنُ النَّبَوِيَّةُ فِي عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ»:
الصِّيَامُ يَشْفَعُ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
بَعْضُ الْبِدَعِ الْمُنْتَشِرَةِ فِي شَهْرِ رَجَبٍ: «تَخْصِيصُ رَجَبٍ بِالصِّيَامِ»:
ثَوابُ مَنْ صَامَ عَاشُورَاءَ:
حُكْمُ صَوْمِ يَوْمِ السَّبْتِ فِي غَيْرِ رَمَضانَ
شَهْرُ رَمَضَانَ
[شَهْرُ شَوَّالٍ]، وَسَبَبُ تَسْمِيَتِهِ:
«صَوْمُ يَوْمَيْ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ»
صِيَامُ ثَلاثَةِ أيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ
صِيَامُ يَوْمِ السَّبْتِ إِذَا وَافَقَ يَوْمَ عَرَفَةَ
عِيدُ الْفِطْرِ الْمُبَارَكُ
«عَلَيْكَ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَا مِثْلَ لَهُ»:
فَضَائِلُ الصَّوْمِ فِي عَاشُورَاءَ:
فَضَائِلُ الصَّوْمِ فِي عَاشُورَاءَ:
«فَضْلُ صَلَاةِ الضُّحَى»
فَضْلُ الصِّيَامِ فِي شَهْرِ اللَّهِ الْمُحَرَّمِ:
فَضْلُ صِيَامِ ثَلاثَةِ أيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ
فَضْلُ صَلَاةِ اللَّيْلِ وَالْوِتْرِ
فَضْلُ صِيَامِ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ
فَضْلُ وَفَوَائِدُ صِيَامِ التَّطَوُّعِ
فَمُ الصَّائِمِ أَحَبُّ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ
فِي أَيِّ يَوْمٍ وُلِدَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-؟
فِي أَيِّ يَوْمٍ وُلِدَ نَبِيُّنَا مُحَمَّدٌ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-
مَا الْحِكْمَةُ فِي النَّهْيِ عَنْ صِيَامِ يَوْمِ الشَّكِّ؟
لِماذا تُعَدُّ الْعَشْرُ الْأَُوَلُ مِنْ ذِي الْحَجَّةِ أَعَظْمَ أيَّامِ السَّنَةِ؟
مَا الْمَقْصُودُ بِيَوْمِ الشَّكِّ؟ وَمَا حُكْمُ صَوْمِهِ؟
مَا هُوَ السِّوَاكُ؟ وَمَا هُوَ حُكْمُهُ؟
مِنْ آدَابِ حَامِلِ الْقُرْآنِ
مِنْ أَقْوَالِ السَّلَفِ الصَّالِحِ فِي«الصِّدْقِ»
مِنْ أَقْوَالِ السَّلَفِ الصَّالِحِ فِي«حِفْظِ اللِّسَانِ».
مِنْ أَقْوَالِ السَّلَفِ فِي قِيَامِ اللَّيْ
مِنْ أَهَمِّ أَخْلَاقِ المُسْلِمِ: «السَّعْيُ فِي الصُّلْحِ بَيْنَ النَّاسِ»
مِنْ دُرَرِ أَبِي الْعَالِيَةِ التَّابِعِيِّ الْجَلِيلِ -رَحِمَهُ اللهُ-
مِنْ سُنَنِ شَهْرِ شَوَّالٍ: «صِيَامُ سِتَّةِ أيَّامٍ»:
مِنْ سُنَنِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ
مِنْ سَنُنِ عِيدِ الْفِطْرِ الْمُبَارَكِ: «التَّكْبِيرُ»:
مِنْ سُنَنِ عِيدِ الْفِطْرِ الْمُبَارَكِ: «تَحْرِيمُ صِيَامِ يَوْمَيِ الْفُطْرِ وَالْأَضْحَى»:
مِنْ سُنَنِ عِيدِ الْفِطْرِ الْمُبَارَكِ: «تَعْجِيلُ الْأَكْلِ قَبْلَ صَلَاةِ الْفِطْرِ»:
مِنْ فَضَائِلِ شَهْرِ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ:
مِنْ فَضَائِلِ شَهْرِ رَمَضَانِ الْمُبَارَكِ:
مِنْ فَضَائِلِ شَهْرِ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ: «أَنَّ صِيَامَهُ سَبَبٌ لِمَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ»:
مِنْ فَضَائِلِ شَهْرِ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ: «الِامْتِنَاعُ عَنِ السَّبِّ وَالْغَضَبِ»:
مِنْ فَضَائِلِ شَهْرِ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ: «تُفَتَّحُ فِيه أَبْوَابُ الْجِنَانِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ النِّيرَانِ».
مِنْ فَضَائِلِ شَهْرِ شَعْبَانَ: «كَثْرَةُ الصِّيَامِ فِيهِ»:
مِنْ فَضَائِلِ يَوْمِ الْخَمِيسِ
مِنْ مَنَاقِبِ التَّابِعِيِّ الْجَلِيلِ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ -رَحِمَهُ اللهُ-
مِنْ وَصَايَا الرَّسُولِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:
هَلْ لِشَهْرِ رَجَبٍ مَزِيَّةٌ عَلَى غَيْرَهِ مِنَ الشُّهُورِ؟
وَقَفَاتٌ مَعَ الْمُحْتَفِلِينَ بِمَوْلِدِهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:
يَوْمُ الِاثْنَيْ

5Prayers.com

About Us Blog Careers Contact Us

Support

Help Center

Legal

Cookies Policy Privacy Policy Terms of Service

Install App

Twitter YouTube Instagram